كيف السبيل إليكِ يا نفسي؟ كيف تسكنينني ولا أعرف عنكِ شيئا؟ كيف لي أن أجد الأُنس وأنا غريب عني؟
لطالما وجدت طريقة لأشعر بالامتنان لكل ما أواجهه في حياتي، وها أنا أرى الفراق بعيون الحب والامتنان، محاولةََ أن أجعله أقل ألما!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر