حاجة هذا الجيل تكمن في التفهم والتقبل أكثر من أصدار الأوامر والإملاء عليه بما يفعله.
في هذه الرحلة الطويلة، ربما ستجد أنك أصبحت سيد نفسك...
لا ضير في أن تفقدك الكتب عقلك إن كانت ستمنحك مكانه عشرون.
ربما لا نجد الحل في هذه اللحظة ولكن يكفي أن نفتح أعيننا على المشكلة وندرك أن هناك خطبًا ما.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر