قصة بوليسية من ظهر السفينة.. داخلها.. وفي الدور السفلي
كان الشعور مبهماً .. كسواد السماء ليلا .. لا نهاية له .. أو ربما كان تفكيري الطفولي يصور لي الأمر كذلك ..
هل سيكون عيباً أن أُفكر بأنانية ، أم هل سأُوصم وأُرفض من المجتمع المتواجد حولي ؟ هل أكون من أُحب أن أكون أم أسمح للمجتمع بتشكيلي ؟
نتابع اليوم بذكرى الأمس.. و نُمدّ بطاقة جديدة كل صباح.. و مثل كل مرة.. ننجو بلطف الله.. لا بقوتنا الضئيلة..
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر