لماذا يضفي علينا التقدم بالعمر وشحات من الحزن والكآبة ؟!
لا ضير في أن تفقدك الكتب عقلك إن كانت ستمنحك مكانه عشرون.
ربما لا نجد الحل في هذه اللحظة ولكن يكفي أن نفتح أعيننا على المشكلة وندرك أن هناك خطبًا ما.
الألم لا يرحل، فهو باقٍ ما بقت الحياة، وإنما نحن من نترك أرضه.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر