أيّها المارّون.... أنتم الآن رهن الصورة, فالصورة لحظة.... تتلاشى اللحظات... فاستحضروا ملامح من تحبون لتصبح الصورة خالدة...
خطاب لأولي الشأن والقوة ,خطاب لمن ما زال قلبه ينبض بالأمل والذكرى , فانه وحتى ان أردنا النسيان فصدى جدرانها يشهد ويستنكر.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر