مفهوم السعادة يختلف من شخص إلى آخر. لن أتطرق اليوم إلى مفهوم السعادة بل إلى أنواعها.
لقد قررت منذ فترة أن أُمضي أسبوعا كاملاً من دون دخول حساباتي الشخصية على مواقع التواصل الإجتماعي ؛ في بادئ الأمر كان هناك نوع من الغرابة و عدم الإرتياح ،
في السّباق ، هل رأيت أحد من العدّائين ينظر إلى من خلفه ؟ أو هل رأيته يلتفت لمن أمامه ؟ لا! هو يركّز على شيئ واحد..نقطة الوصول..الهدف!
تمر الكثير من الشهور التي نكون فيها منشغلين بالعمل أو الدّراسة ؛ شهور تكون مليئة بالصغط و القلق مما يمنعنا من القيام بالكثير من الأشياء لعلّ
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر