إن من خلق الإنسان و أوجد للحق قوة يسلم العقل لها أراد لهذا الإنسان أن يختار الحق بطوعية لأنه النور الذي يزيل ظلمة الباطل
حب الأم لأبنائها حب فطري قد لا نعطيعه قدره لتعودنا عليه حتى نتعرف على عالم لا حب فيه يسوده الحقد والكراهية فنشعر فيه بلإختناق لإنعدام أكسجين الحب
ان للإنسان حاجة فطرية للمعرفة تبدأ بالسؤال وتنتهي بالوصول للحقيقة .فلقد كان أبي المفتاح الأول لباب المعرفة و المحفز لطرق أبوابها
إن من يقابل إحسان الوالدين بالعصيان يجني ثمار الهلاك والخسران كما أن من أحسن لن يضيع إحسانه عند الرحمان
لقد فقدت هذه الفتات السمع لكن الله عوضها قلبا سليما مشعا بنور الله فبث الامل في قلوب الاصحاء
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر