بكل ما في الشمس من دفئ و إحتراق أسكنتها قلبي! و من قلبي المشمس أكتب..!
هذه المحطة التي يعتقدها الكثيرون نهاية، كيف نمر من خلالها؟
عندما تعرفت على ملهم لأول مرة، سألني حول الكتابة و أجبت!
حالة من الانعزال الطبيعي، التي أصنفها كمتطلب نفسي يحتاجه كل إنسان بصور مختلفة أو حتى "طقوس" معينة يحددها الإنسان نفسه بما يلائم تعبه.
ما ينقص كل مسيرة أن يسكننا شغف لإكمالها، وحب يدفعنا لبذل الجهد في سبيلها، كيف نعرف هذا الشغف كي نمتلك مزود الطاقة الخاص بنا؟!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر