أكتب من أجلك، أتعلم لماذا ؟ لأن الله خلقك نسخة فريدة لن تتكرر، المجتمع يحتاج لك ولحكمتك المميزة، هذه كلماتي لك وبين يديك أود بشدة أن تصل إلى أعماقك/ منيره حامد صخيري مدرب وكوتش معتمد.
غرِقتْ، فأسعفتني بشائر الله
..................................................
..............................................................................
هل يعقل أن التخيل هو المحطة الثانية في دخولي لعالم التدريب ! وما هي المحطة الأولى إذًا ؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر