بين قلبي وسطوري الشاعرة وبين عقلي وأفكاري الملهمة قرر قلمي أن يدون إلهامي الصادق وأملي الواثق ليحصد عقول ناضجة متفائلة أكون فيها أنا الملهمة
ولاننا بالكتابة نحيا وبالكتابة نموت ما زلنا نقف على ذلك الباب الذي يحمل ثمانية وعشرون حرفا نكتب وبالألف الابتداء وبالياء الانتهاء وما زلنا هنا نكتب
إلى متى يا فلسطين؟ إلى متى يا زهرة المدائن على هذه الحال ستبقين؟ هل أنت تصرخين؟ أم أنك من طول نزفك ترقدين؟
كل انجاز عظيم يبدأ بقرار المحاولة وثقة في العمل.. حاوِل وثق بأنك سوف تنجح
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر