ان للكتابة سحر في نقل المرء من كائن سلبي لا يتمتع بشئ من الخبرة، إلى كائن إيجابي ذو معرفة وإدراك
العمل التطوعي ماهو الا إحسان لتطوير النفس لجعلها تصل إلى درجة الاطمئنان الداخلي ..
لا تشغل نفسك بمواقع التواصل الاجتماعي والجلوس خلف الشاشات حتى لا تتحول من متواصل اجتماعياً إلى متباعد خاصة بمجتمعك الحقيقي وليس الافتراضي ..
السعادة تكمن في اكتمال الملذات والشهوات الجسدية والعاطفية فإذا اكت
من دون خوف لا يقدر الإنسان على العيش ولكن، يجب عليه أن يتحلى ببعض من الشجاعة لمواجهة مخاوفه الداخلية والسيطرة عليها.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر