مقالات اجتماعية..نصوص...مقالات ساخرة...قصص قصيرة
المجتمعات التي تلجأ إلى لوم الضحية تعاني من تخلف إنساني، وقهر، وسلوك سلطوي ناشئ عن رغبة في التقرب للأقوى
كل القصص قد حكيت من قبل ، و الكاتب الشجاع ليس من يجد قصة جديدة بل من يجد طريقة جديدة في سرد قصة قديمة
الفكر الانعزالي والإنسحابي ما هو إلا طوباوية، وعالم يوتوبيا يعدنا بفردوس أرضي متخيل، لكنه صعب التحقيق على أرض الواقع اليوم
هذه التكلات المعزولة، تعكس فرديتنا وفوضانا وتفرقنا وتشرذمنا، لأننا لا نحس ببعضنا، ولا نلتمس لغيرنا الأعذار.نحن مجرد تكتلات بشرية لا ترقى لوصف مجتمع بعد،
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر