التراث الحي من يمنح أتباعه فرصة النظر في تفاصيله، فيبقي ما يجده صالحًا، ويقول كلمته بموضوعية في الفروع اليابسة التي لا نحتاج إليها؛ ليقوى ويشتد عوده
الحب ليس استسلاما للراهن، ولا خجلا من إعلانه، الحب شِرعة الإنسان ليحيا، وهو الضوء الذي يهزم الضغينة.
لأن الكتابة فعل تحريضي على الخيرية والمنافحة عن لون الإنسان نبقى قابضين على جمر الكلمة، وشرف الحرف، أليست الحياة مغامرة لا تنتهي
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر