أنا لا أحد، ولذك قد أكون أي أحد، أختاً، صديقةً، عدوةً، طبيبةً، أو كاتبة. أنا لا أحد. لا يتسعني صندوق أو تصنيف أو حتى لقب لأنني لا أحد.
تصلنا الكثير من الأخبار عبر وسائل التواصل، كيف نتفاعل مع ذلك السيل المتفاوت بين كل ما نتصفحه؟ فرح، خوف حزن، فديوهات قطط مضحكه.
بدأت بقراءة كتاب لكنك لا تشعر بالرغبة في إكماله، وهاأنت تدخل في فترة ركود من القراءة كأنك حكمت على مكتبتك أن تتحول إلى مقبرة للكتب.
تحذير : تحوي التدوينة معلومات تتضمن التحرش و الانتحار و محتوى قد يكون مزعج للبعض.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر