كنت قد أشرت إليه في السابق، ولم أخصّص له مقالاً مُفصّلاً كما يجب، فها هو المقال، لنتحدّث بالتفصيل المُمل عن علم الكلام
من الممكن أن نجد نظرة متجردة عن طبيعتها في القضايا الإنسانية؟، وهل ستضيف شيئاً معينا إذا حاولت التوفيق بين كل الظروف والأزمنة.
لا يزال أتباع المذهب الصّوفي منتشرين بقوّة في العالم، فمنهم من اتّبعوا الزّهد الأوّل، ومنهم من انحرفوا وابتدعوا.
الشّر مقرون بالمَيل عن الحق، ما يجعل الانسان مسؤولا عن مآسيه ومآسي غيره، والأصل في كل هذا هو حريّة الاختيار
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر