يا دچى ليلتي ناديتني بسنا الأيامِ، أرفع صوتي بالأحلامِ ولكن ... هل يصل؟
(يُوشِكُ أنْ يَكونَ خَيْرَ مالِ المُسْلِمِ غَنَمٌ يَتْبَعُ بها شَعَفَ الجِبالِ ومَواقِعَ القَطْرِ، يَفِرُّ بدِينِهِ مِنَ الفِتَنِ)،
حاولتُ في المرآة أنظرُ مَن أنا فرأيتُ شخصاً أنكرتْهُ عيوني, فسألته من أنت قال أنا الذي هو أنت بُدِّلَ عقله بجنون!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر