صدقوني لا أعرف إن كان ثمَّة حلٌّ لكلِّ هذا, فالوضع حرج, وربما نحن نوشكُ حقاً على وصول مرحلة: آخر العلاج الكيّْ.
لماذا يقيد التلفزيون الأردني حرية اللباس و يضيق على خلق الله بهذا الشكل؟
كنتُ طفلةً في السادسة حين حدثوني عن شهرِ رمضان أوَّل مرَّة.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر