"وأنا على هذا الكرسيّ اللعين أفكرُ بضعفي و كيف لي أن أكون ثائراً غير جبان ، ثمَّ ألملم رفات أفكاري في زجاجةٍ أسرّها في قلبي، وأقصيها عن رأسي "
لكلٍ أدب ،وإلّا فنحنُ في متاهةٍ موصدة، محاولة النفاذ منها مثل الترنّحِ أمام الموت ،موت وحياة، لم نعي أن التناقض دائماًلم يكن نقيضاً إنما كان وسيلة للتقاطع.
رؤية أخرى لهذا الوباء أتمنى أن تُلفتَ انتباهكم لصحة روحية سليمة.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر