ربما كانت حروف رواية مغتصبة للحد الذي جعلني أسعى لتحريرها بعد أن تخرج للعالم على شكل نصوص ادبية
فقد كانت خيبتي بك والتي شاهدتها في مرفأ عيناك للمرة الاخيرة آخر عتمة.غشت ابصاري
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر