إن الانحياز الفنّي الحقيقي هو: كيف يستطيع الإنسان أن يقول الشيء العميق ببساطة ".
في الحقيقة اننا نعيش وفق دائرة التخطي وهذه اعجوبة استمراريتنا
{وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكرنَا وَاتَّبعَ هوَاهُ وَكَان أَمْرُهُ فُرُطًا}.
وفي حقيقة الامر هو ان دوافع الانسان هي محض المه ؛ فإن فهم كل منها كان قادرًا على التعامل معها وتسييرها بما يحقق له بلوغ اهدافه النفسية.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر