أكتب ما أشعر به
ها نحن نعود للحب مرة أخرى، فهل تكون المحبة وهي عامود العلاقات الإنسانية كافة يوما كافية لتنتصر؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر