لا تهدر وقتك في إلقاء اللوم على هذه المادة، ابدأ بنفسك، هل أنت سالبٌ أم موجب؟ ثم حدد نقطة انطلاقك...
عندما نقع في الحبّ محاولين معانقته، ونهرب بعيداً منه في ذات الوقت، نتألم كثيراً، ورغم الألم نعيش الأمل، عسى أن تُكتب لنا لقيا ذات يوم!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر