اكتب و أهرب , ليهدأ عقلي من ضجيج افكاري .
قرأت منُذ أيام منشوراً يقول: الكُتّاب مجرمون، يدخلون إلى عقلكِ من خلال قلبكِ، يزلزلون كل قناعتكِ،
عندما تمتلك الإنسان حكة الكتابة، لا يشفيه منها سوى كشطها بالقلم.
تبدو فكرة الذهاب إلى الطبيب النفسي داخل مجتمعاتنا العربية مُخيفة لدى الكثير منا،
أمي كانت معلمتي الأولى ، تعلمت منها معنى النجاح ، كيف أحول الفشل لفرصة للنجاح وفي شرفة منزلنا تعلمت الحياة .
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر