لرُبما يدور في ذهنك الآن عن أيّ معاناة أتحدث، أو بماذا مررت حتى فاضت فيَّ الكلمات و تراكمت بداخلي الأشباح،
المقدمة و الجزء الأول من قصة الصِّبغيّ إكس.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر