لم أشعر يوماً أنني أحملُ اسماً فقط!
...................................................
عندما لا يتحسس القارئ ألمَ كاتبه فلا داعي بأن يقرأ له حرفاً واحداً!!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر