كُنّا نَهيمُ بالحرفِ حتى صار لنا وطناً و نحنُ غافلون
لا بدّ أن يخترقك صوتٌ خفي ينبعُ من وجدانك و أنت غافٍ عنه ..
ضجيجُ الألواح و ألحانُ البيانو و أنغامُ العود لن تستطيع أن تعبر من أمامي لغباشة الرؤية و انعدام الثقة بالطريق ..
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر