في تلك المساحة الضيقة أقف, أنظر إلى العالم بعين لا تميز الترح من الفرح, وأذن لا تميز النواح من الصداح.. وأراقبه بصبر غير عجول, يشابه صبر الرب.. منتظرا أن ينتهي كل شيء.. ليستوي كل شيء.
رمضان الذي كان في كل عام تأخذني ذاكرتي الى رمضان الذي كان منذ سنين
-هل كان هناك شيْ حقيقي في كل هذا ؟ -انت كنت حقيقي, هذا ما جعل الناس يريدون مُشاهدتك.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر