هنا نورٌ لا يريد إلا ان يكون كذلك.
ربما هذا ما قَد يفسِرُ المشاعر التي بقيت عالقة بِنَا من مواقف قد مضت.
نحن تعودنَا أن لا نأخذ حقوقنا كامل بادئًا بحقنا في إعمال القلب والشعور وحتى الاحتضان.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر