في ثاني يوم بعد احتفالي ببلوغي السادسة والعشرون قررت أن أجعل الكتابة عادة يومية. واكتب لو سطرًا. مرحبا أنا عبير سعيد وهنا بعضُ مني
كلاً منا لديه أشخاص مقربون إخوة وخوات أو أصدقاء، نفرح لفرحتهم وحين حزنهم قد نحزن معهم بالقدر نفسه أو ربما أكثر قليلا.،أكتب في هذه التدوينة ما أعيشه حاليا
هناك العديد من الأشخاص الذين وقعوا في فخ الإكتاب - وأنا منهم- أنقل لكم تجربتي وما ساعدني على الخلاص
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر