أؤمن أن لا شئ يحدث عبثا ، تلك العثرات أما أن تكون دروسا لباقي العمر أو أن تكون أجرا عظيما
أبدأ معكم رحلةً في عالم الحقيقة ، رحلةً تبحث في أعماق روحك ، عن المستقبلات التي تمتلكها ، وما أودعه الله فيك ،
من المهم التعايش مع فكرة أن السقوط لوهلة "ممكن" كي نصل لمرتبة التسامح، لكن اليقين بأن الله تعالى هو من يقدر هذا كله و الوثوق به، هو أسمى مراتب التسامح,
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر