رسالةٌ تتراقص على جفنيّ وجفنيّكِ لن أبدأها بالسؤال عن حالكِ فحالُكِ لم يعد يعنيني بعد ذاك، ليس كرهًا معاذُ الله، لكن قُربكِ مُهلك وحارقٌ.
بعض الامور لا نقوم بمشاركتها وذلك ليس بدافع الخوف, بل بدافع العجز الكامن في المقدرة على الوصف.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر