عندما أجد نفسي غير قادرةعلى التنفس لا أريد إلا أن أكتب فالكتابة هي قناع الأكسجين الذي ينعشني هي لا تخرجني من تعاستي ولكنها صارت لي نوع جيدمن المخدر أدمنته
بلا وُجْهَة، بلا أمل، بلا هدف، بلا غاية، بلا عمل، كلمات أصبحت واجهة حياة الشباب اليوم، فما العجب من مقالٍ كَتَبَهُ شابٌ من شبابِ اليومِ ليكون بلا عنوان؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر