هل كنت تظن يوماً أن الحياة مثالية جداً، وردية لدرجة ألّا يعيق طريقك ذاك العلقم المسمى بالمشاكل؟
ما أصعب الغياب، ما أقسى بعادك، ما أسوأه! ، لا مواساة لي حين أفقد حضورك، وجهك البهي، ضحكات ثغرك الباسم، الذي اعتاد على أن يهب حزني سعادة...
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر