إما أن أكون بطلا وإما أن لا أكون شيئًا فلا وسط في نظري، وذلك بعينه هو ما ضيعني!
أحاول أنّ أفك الرموز التي تربطني بكيمياء الكلمات، لما أرعبتني لفظة من اللقاء الأول فأسعفني المعنى وحسّن تواجد الأشياء كلها.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر