تـخــلَـلَتْ لذاتي أوهامٌ من الحُزنِ على فراقه، لكنها كانت دواعي للفخر بسيرته العَطِره، تخلل الفِكر مشاعري حتى نسجتُ أحرفاً لأُطِيبَ بها ذِكراه.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر