هذه باختصار إحدى قصص اللجوء قصصتها عليكم من بين ملايين القصص التي تضمرها الأرقام..وهذا ما يجعل اسمي يسبقه ويلتصق به كلمة "لاجئ"لاجئ باحث عن الكرامة..
إذ يجد المرء عبر تتبع آثارها ماهية الحقيقة ،وصورة الحياة التي يتشبت بها الإنسان ليصل عوالم الروح المتخفّية بدقائق الخُطى على طريق لا يفنى ..!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر