لصوص حقيقيّون لا أحد يحاسبهم، وقلّة من يلحظهم لبراعتهم وخفيتهم. سرقة بلا أدلّة واقعيّة ملموسة تدينهم، رغم جرمهم وعظم ما يسروقون.
وما قيمة الحياة بدون حلم نتتبّعه بتفاصيله إلى أن يتحقّق؟! إذ هو الشّغف الذي نحيا به، والإرث الذي نتركه من خلفنا.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر