وقلب المرء كالوعاء، له سعة إن أدركها حق عليه أن يفرغها، قبل أن يفيض عليه مملوءه فيحرقه أو يغرقه أو يبلله، وبذلك يكون البوح تنفيس للقلب وإفراغ لمشاغل النفس ومختلجاتها.
حياة بطعم السواد، وروح غزتها القتامة فصارت تعيش موتها وهي حية ترزق وتمشي في الأسواق
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر