أكتّب من أجل الخلود ،وأكّتب لاأنقل التجربة ! ولتبقى درساً مخلداً ، آوؤمن أن حكمة الإنسان ووعيه يقاس بعدد تجاربه، وأنا هنا لأنقل لك التجّربة وأنير لك الطريق ،تذّكر دائما تجربتك تستحق أن تُروى.
هل دفعك فضولك للسؤال بكثرة عن حقيقة الأسئلة والآجوبة الخاصة بك؟
دعوة خاصة لكل شخص أن يجرب الطريق الخاص به في الحياة, الطريق الذي خلق من أجلك وليس من أجلهم "
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر