لما كانت الحياة فرض عينٍ علينا كان لا بد أن نجد طريقاً نؤديه به فيسقط عنا...ولما كانت الطرقُ وعرةً جداً، تؤدي لكل شي سوا الحياة....كانت الحروف هي الرفيق الوحيد الذي يجود كلما بخلت الحياة...
صديقي أنت الذي أخبرتني على سبيل المساندة بأن ما خفت منه وظننت أنه لن يمضي مضى وسيمضي ما أخافه الآن...
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر