هذه المدونة ليست تمثل لي سوى مساحة أستغلها لأنتقل من الكتابة كهاوٍ إلى مرحلة أخرى لم أسبر أغوارها بعد.
قد يكون الموقف تافهاً ... لكنك ما إن تنعم النظر حتى تكتشف ما لم يكن ظاهراً أمام عينيك كلَّ تلك السنين.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر