ونحن على موعدٍ مع القِطافِ بعد مُشعل الغرس نبقى على أعتاب الأملِ مُصطفين ؛ أنظارنآ تُلاحقُ طيورَ التفاؤلِ الحالمة فوقنآ،ننتظر أن تلقي ببعضِ حبوبها الذهبية لنلتقطها و نعلقها ك الفوانيسِ على بوابات
وعيكَ يبدأ من اللحظة التي تقرر فيها أن تكون أنت، كذلك متى تقرر أن تحب نفسك وتعززها ؛الوحدة يا عزيزي أكثر أمناً وراحة من علاقاتٍ زائفة تشكل ثقلاً على صدرك!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر