نصفُ كاتبة، عُمري ١٦ خريفاً. ما يعجز اللسان عن نطقه، ينطقه قلمي●
قصة واقعية عن ما حدث معى بسبب إستخدام مواقع التواصل الإجتماعي.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر