ليست الملابس و الغيوم الملبده من تتصف باللون الرمادي . واقعنا و أحلامنا و بالطبع أيامنا ملطخه بهذا اللون. لم نعد أبرياء كما ف السابق نظن أن الحياه تنقسم إلى خير و شر وابيض و أسود . أصبح هناك رمادى.
هل تخيلتم باقى وجه هذه الفتاه . لابد أنه جميل و صافى و بلا حبوب أو تشوهات اليس كذلك لكن لا
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر