فتاة في أول العشرينات من عمرها تكتب ما يجول في خاطرها في لحظات الإلهام وعندما يدق الشعور باب الفؤاد
أرى يا صديقي أن ما يدفعك للكتابة في الفرح, والترح هو أن هناك شعور دافئ يحتويك عندما تفعل ذلك
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر