لا أملك أن أقول أكثر من هذا.. ولكنّ أحمد مناصرة، واحدٌ من مئات الأسرى الفلسطينين القابعين في سجون الاحتلال ظلما وزورا..
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر