أسير في الدنيا جاهلة مصيري كسفينة لا تدري من أي إتجاه ستهب الريح أولا أرتحل مغمضة العينين أرى الدنيا رؤية الضرير فكم من الهواة يسيرون ثكلى لا يعون
لا يوجد تدوينات
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر