اعتدت على الهروب من مشاعري أكتبها ومن ثم أدير لها ظهري، أدفنها واتجاهلها ولكن في النهاية هي مشاعري مهما حاولت أن أتنكر لها لذلك هنا أترك مشاعري لعلها تصبح لمرة واحدة مرئية ولو حتى بعد رحيلي.
لا يوجد تدوينات منشورة
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر