ها أنا أخطّ حروفي وأكوّن جُمَلي؛ لتشكّل لوحة شجيّة أحكي فيها عن تلك الرّوح الحزينة الِعالقة في دوّامة الألم وحبيسة الذكريات...
بَوْح روحٍ أسيرَة في مُستنقَع ذكريات الماضي الأليم، تعيش كلّ يوم ذاتَ المُعاناة؛ لتفقد كلّ يوم فُرَصَها في النّجاة...
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر